كشفت السلطات المغربیة عن هویة المتورطین في اغتصاب وذبح
سائحتین أوروبیتین، وأعلنت إلقاء القبض على أحدهم واستمرار البحث عن باقي
المجرمين، مرجحة فرضية الإرهاب.
إقرأ المزيد
وفي تفاصيل حصرية لـ"هسبريس"، فإن المشتبه به الأول يدعى رشيد أفتاتي من مواليد 1985 ويعمل تاجرا، ويقطن في دوار القايد بجماعة حربيل بمراكش، والثاني وازيد يونس، وهو نجار من مواليد 1991 ويسكن في العزوزية بالمدينة الحمراء، أما الثالث فهو عبد الصمد إيجود من مواليد 1993 ويقطن في درب زروال.
وأفاد بوبكر سابيك الناطق باسم المديرية العامة للأمن الوطني المغربي، بأن فرضية الطابع الإرهابي لجريمة قتل السائحتين تبقى قائمة وغير مستبعدة، وأن التحقيق متواصل لمعرفة الدوافع الحقيقية لما حصل.
وأضاف أن التحريات تشير إلى أن عدد المشبوهين الضالعين مباشرة في ارتكاب هذه الجريمة الشنيعة هم أربعة، واحد جرى توقيفه بعد ساعات قليلة من وقوع الجريمة، وثلاثة تم تحديد هوياتهم والبحث مستمر لتوقيفهم.
وكانت السائحتان الدنماركية لويزا فيسترغر جيسبرسن، والنرويجية أولاند مارين 24 و28 سنة، قد توجهتا صباح الأحد الماضي إلى منطقة شمهروش بجبل توبقال في أعلى قمم جبال الأطلس في إقليم الحوز بضواحي مدينة مراكش، حيث عثر عليهما مقتولتين هناك.
وصل وفد من سبعة صحفيين عرب إلى إسرائيل، في زيارة نظمتها السفارة الإسرائيلية في فرنسا، وفق مصادر إسرائيلية.
وحسب موقع "إسرائيل تتكلم بالعربية"، عملت السفارة
الإسرائيلية في فرنسا على تنظيم زيارة الوفد الصحفي الذي يضم صحفيين من
فرنسا وبلجيكا ومصر ولبنان والجزائر والمغرب.ورحب رئيس البرلمان الإسرائيلي "الكنيست" يولي إدلشتاين بالصحفيين، ودعاهم لرؤية إسرائيل، "القلب النابض بالديمقراطية الحقيقية".
ونظم الكنيست لقاء للصحفيين مع رئيس لجنة العمل والرفاه والصحة إيلي ألألوف، لبحث وضع العرب في إسرائيل.
وردا على سؤال حول مدى المساواة بين اليهود والعرب، قال ألألوف إنه "لا توجد قوانين عنصرية في بلاده، ولا يوجد أي تمييز حسب الجنس أو العرق".
أعلنت شركة "سيمانتك" المتخصصة في برمجيات الأمن، أن الفيروس
الخبيث المعروف باسم "شمعون"، قد ظهر في هجوم جديد بعد غياب استمر عامين.
وأفادت الشركة الأمنية المتخصصة بأن هذا الفيروس الخبيث عاد
بتأثير أقوى مستهدفا جهات جديدة في الشرق الأوسط، حيث يقوم بحذف جميع
ملفات التشغيل الرئيسة.
إقرأ المزيد
كما أشارت شركة "سيمانتك" إلى أن "شمعون"، استهدف في الهجوم على الشركة الإيطالية ضرب جهات في السعودية والإمارات، وحاول إصابة شركتين تعملان في مجال النفط والغاز.